أسمى محمد من إحدى المناطق المتوسطه فى القاهره قصتى بدأت وأنا فى تالته ثانوى 9

  كنت ديما ادخل المنتدى أقرأ او انشر بعض القصص ولكن كان يشدنى بعض قصص المحرم حولت اكتب ولكن علشان ما اطولش عليكم يلا بينا​

على لسان واحد اصحابى وكان يحكى ندما على ما فعله و حدث أنا شخصيا و بحكيها زى ما حصلت بالظبط بدون نقص أو زياده وأتمنى إنها تعجبكم ❤

أسمى محمد من إحدى المناطق المتوسطه فى القاهره قصتى بدأت وأنا فى تالته ثانوى بعد وفاة أبويا بسنه ، فى مرة داخل البيت لاقيت واحده ست بتعمل ل امى وشها بالفتله استغربت لأن أمى من بعد وفاة بابا مكانتش بتهتم ب نفسها خالص

أمى إسمها فيفى وقتها كانت 45 سنه جسمها مليان شويه وجسمها ابيض زى اللبن ، طيزها مدوره ومرفوعه ل فوق و بزازها من النوع الكبير جدا و أحلى حاجه بحبها فيها هى سمانتها لأنها مدوره أوى و بصراحه تغرى اجدعها دكر

بدأت الاحظ التغيير على أمى رجعت تلبس فى البيت قمصان بيتى من إللى هى جيل دى وكنت بحب النوع ده أوى لأن جسمها بيترج فيه وبينى وبينكم جسم أمى عاجبنى من زمان حتى من قبل وفاة أبويا

سكس صاله الحديد - تحميل افلام سكس - افلام سكس عربي - سكس اخوات جديد - سكس كام - سكس فيديو

تنزيل سكس نيك - سكس نيك مصري - سكس امهات ساخن - سكس مباشر - سكس اجنبي - سكس مراهقات

بدأت التغييرات على أمى و اهتمامها ب نفسها زاد ولاحظت إنها ضيقت العبايات بتاعتها

ابتديت بعدها أخد بالى إن أمى بتقف فى الشباك كتير ، ابتديت اراقبها واكتشفت إنها بتقف قدام واحد آمين شرطه جارنا إسمه ياسر ، ياسر من النوع الأسمر شويه وجسمه رياضى جدا وطويل وعنده حوالى 40 سنه وكان بيدرب معايا فى نفس الجيم إللى بدرب فيه ، لكن ماليش علاقه بيه أوى

استبعدت فكرة إنها بتقف قدامه لأنه فى الأساس جوز صحبتها ، وقولت مش معقوله أمى شرموطه للدرجة دى وبتبص لجوز أقرب صحابها لكن للاسف طلعت بتبصله فعلا وهو كمان واخد باله وبيظبط فيها لأنى لاحظت أنه بيقف قدامها فى البلكونه هو كمان وطول ما هو قاعد فى الشارع عينه مش بتفارق شباكنا

فى مره دخلت عليها الاوضه لاقتها واقفه فى الشباك وشكلها كانت مستنياه ، المهم لاقيت كرسى كده رحت قاعد وقعدنا نتكلم مع بعض ونهزر وكنت بزغزغ فيها كل شويه واهزر معاها عشان ألمس جسمها الملبن وكده وأنا بهزر معاها قالتى أوعى قعدنى رجليا وجعتنى من الوقفه ، قولتها لا قعدت تشدنى معرفتش تقومنى راحت بهزار كده قعدت على حجرى

أنا انصدمت بصراحه ومكانش ليا رد فعل بس فى اللحظه دى زبى وقف وصل السقف وهى طيزها كانت طاريه وحاسس إن زبى ما صدق إنه لقى لحم طرى يغوص فيه

فى اللحظه دى الشيطان أوحالى إنى لازم اطول مدة قعادها أكبر فتره ممكنه قعدت اهزر معاها و ازغزغ فيها وكل ما تتحرك أكتر زبى يهيج أكتر ، لحد ما باب الشقه خبط لاقتها قامت بسرعه من على حجرى وكأنها عارفه إننا بنعمل حاجه غلط وانتهت ساعتها لحظه من أمتع اللحظات فى حياتى وبدأت ساعتها قصة إنى اشتهى أمى أكتر من واحده تانى

فى مره تانيه كنت بره وجيت فتحت باب الشقه ودخلت مالقتش حد وبعدين سمعت صوتها فى أوضة النوم جيت لاقيتها سايبه الباب مفتوح وكانت لابسه قميص بيتى قصير ونايمه على بطنها بتتكلم فى التليفون إللى خلانى ما اتكلمش وقتها إن وراكها البيضه كانت عريانه ودى أكتر حاجه بحبها فيها وكان واضح إنها بتتكلم مع واحد لكن كلام عادى و فى وسط الكلام لاقتها بتقوله أنا اتكسف لما قرصتنى وبتضحك ب لبونه ، خفت تشوفنى رحت راجع وفتحت الباب وهبدته عشان تعرف إنى جيت وفعلا لاقتها خارجه من الأوضه وبتقول للى بتكلمه فى الفون سلام بقولها مين دى قالتلى خالتك بطه

بصراحه وقتها خوفت أواجها لأنها اما بتتعصب شخصيتها بتتحول وأنا كنت بخاف منها فشخ وفى نفس الوقت قولت ياض إتقل نجيب أخرها

فاتت الأيام عاديه جدا مابين مراقبتى ل جسم أمى وبين كلامها فى التليفون و أول ما تشوفنى تقفل انشغلت ب امتحانات الثانويه و ظهرت النتيجه وكنت جايب 80% وصممت أمى إنى أدخل جامعه خاصه ، فضلنا ندور على جامعه مناسبه لحد كا لاقينا جامعه فى اسكندريه سعرها مناسب ، سافرنا وقدمنا فى الجامعه وقضينا أسبوع فى بيت خالى هناك ورجعنا

أمى ليها شقه فى نفس البرج إللى فيه شقة خالى ورثها من أبوها و قررت إنى هقعد فيها مع اقتراب الدراسه سافرنا اشترينا عفش مستعمل وفرشتلى الشقه هى ومرات خالى ونضفوها عشان أقعد فيها طول مدة دراستى ، سابتنى أمى ورجعت القاهره عشان تباشر اشغالها ، كنت زعلان جدا إنى هبعد عن جسم أمى المللبن و كنت خايف عليها تتورط فى علاقه مع اللى إسمه ياسر ده ، أو كنت بضحك على نفسى لأنى من جوايا كنت عارف إنها بتكلمه وأكيد هينيكها ده لو مكانش ناكها أصلا ، والشيطان طبعا خلانى فكرت إنها بعدتنى عنها عشان يخلالها الجو معاه وكنت مضايق جدا لأنى فى الوقت ده حسيت إنى معرص غصب عنى ومش عارف اعمل حاجه لأنى كنت جبان قدام أمى

ابتديت انتظم فى الدراسه و اندمج و كنت أحيانا بطلع شقة خالى إللى كان على طول مسافر لأنه مهندس بترول ، كنت مبسوط شويه بقعدتى فى اسكندريه لأنى عارف إن مرات خالى شرموطه ومتحرره فى البيت بس على واسع ، يعنى أمى كانت بتلبس قمصان بيتى لكن اللبوه دى كانت مقضيها شورتات و بنطلونات فيزون و قمصان قصيره وأنا كنت ببقى قاعد عادى معاها وعيالها اصلا لسه صغيرين ، ومع ذلك كانت واخده راحتها على الآخر

مرات خالى إسمها إيمان فى الوقت ده كانت 37 سنه ، جسمها من النوع إللى مليان من تحت لكن صدرها مش كبير أوى ، أكتر حاجه كانت بتهيجنى فيها هو وشها ، عارف أنت الوش إللى كله نجاسه ده وكل تعبيراته لبونه أهو هو ده وش مرات خالى

مرات خالى كان حصل بينى وبينها موقف لما سافرنا نقدم فى الجامعه و كانت بتحبنى وبتحترمنى جدا بسببه

مره كانت العيله كلنا فى البحر أمى وخالاتى و ولادهم وكله طبعا خالى كالعاده مكانش معانا ونزلت هى معانا المايه ، خدت بالى إنها بتبعد عننا فى المايه و بعدين لاقتها خرجت ع الشط وبتتمشى وبعدت عننا خالص و فجأه وقفت مع واحد وخدها ونزل المايه طبعا استغربت وقررت اراقبهم من بعيد لاقتها عماله تضحك وتحضنه فى المايه ، صديقى المقرب وهو الشيطان اوحالى ب فكرة إنى اقرب منهم وأكسر عينها قربت فعلا منهم ولاحظت إنه بيبوسها وبيقفش فى جسمها وهى برضوا عماله بتضحك ف قربت منهم أوى ولما شافتنى عملت نفسى رايح اندهها لاقتها ارتبكت كده وقالتلى استنى اعرفك ده خالد كان جارنا زمان واتقابلنا هنا صدفه ، سلمت عليه عملت عبيط ، وعديت الموضوع عادى وماقولتش لحد ولا حتى غيرت معاملتى معاها بالعكس كنت بضحك واهزر معاها عادى

بعدها ب كام يوم كنت قاعد معاها وماما نايمه وقالتلى تعالى نقعد فى البلكونه وراحت فاتحه الحوار وقالتلى أوعى تكون ظنت فيا ظن غلط لما شفتنى فى البحر بهزر مع خالد ده متربى معايا من وإحنا صغيرين وزى أخويا ، عرفت أنها بتجس نبضى فقررت اطمنها وفى نفس الوقت ارميلها كارت إنى عارف إنها شرموطه قولتلها عادى يا مرات خالى المهم مايكونش حد يعرفك شافك ، لأنى لاحظت إنه كان بيبوسك ، لاقتها بلمت ، قولتها يا مرات خالى دى حياتك الشخصيه وانتى حره فيها ، وأنا عمرى ما هقول لحد حاجه أصلا لاقتها ابتسمت كده وكأنها اتطمنت وقالتلى وربنا أنت عسل وباستنى فى خدى

بعد ما انتظمت فى الدراسه بحوالى 20 يوم

فى مره كنت طالع عند مرات خالى لاقيت عندها واحده جارتها إسمها أمل عرفت أنها مطلقه ومشتريه شقة خالتى بطه إللى فوق شقة خالى ، اتعرفنا على بعض واتكلمنا شويه وعرفت إنها بتروح جيم و قولتلها عاوز أشترك فيه و قد كان خدتنى ب عربيتها و اشتركنا وبقيت اتلكك عشان مواعيدنا تبقى مع بعض لأنها بصراحه كانت مكنه أوى وميلف جامده أوى أوى ، كنت طول ما أنا ماشى معاها كل الناس بتقعد تبص علينا ، بدأت هى كمان تروح معايا الجيم من غير عرييه وكنا بنروح مشى ونرجع مشى وكنا بنتكلم كتير ، علاقتنا زادت وبقينا صحاب جدا أنا وأمل وبنخرج كتير و بنتكلم فى الفون وحسيتها اتعلقت بيا وكنت مستغرب جدا لأن هى حوالى 40 سنه وأنا فى الوقت ده كنت حوالى 20 ،، فى مره كنت بكلمها فون بالليل ف قولتلها اعمليلى قهوه قالتلى أطلع خدها لاقتها لابسه بنطلون فيزون محزق أوى على جسمها الفرنساوى الشديد ومحدد الكلوت وتيشرت شتوى كده لأننا كنا فى بداية الشتا وكان واضح انها مش لابسه سنتيانه شربت القهوه وإحنا واقفين ع السلم لأننا نسينا نفسنا وفضلنا نرغى ، وكان طول الوقت تلميحات منها إنها معجيه بيا ومع الوقت اتطورت علاقتنا كنت بروح شقتها أقعد معاها عادى بس محصلش بيننا حاجه وكل ده بعلم مرات خالى

فى مره بعد التمرين خدتها و قعدنا فى كافيه أنا وهى كانت عارفه إنى بحشش ف جيبنا سيرة الحشيش وهى كمان كانت بتدخن سجاير ف قالتلى كنت بشربه مع طليقى قولتها اشطه إحنا نشرب سوى بهزار كده ، لاقتها بتقولى هتعرف تجيب ولا اجيب أنا وقعدت تضحك ،، قولتها لا بكره هجيب نشرب سوى

روحت الجامعه الصبح ولاقيت مرات خالى بترن عليا بتقولى يا صايع عاوز تفسد أخلاق البت وتشربها حشيش وعماله تضحك ،، قعدت أضحك وقولتلها ماهى كانت بتشرب قعدنا نهزر زقالتلى لو شربتوا من ورايا هبلغ عنكم

بالليل جبت ربع وقية حشيش وجبت بيره و كلمت أمل واتفقنا نتقابل فى شقتها وفعلا روحت لاقيتها قاعده مع مرات خالى هى كانت لابسه بنطلون فيزون قصير كده تحت الركبه و تيشرت خريفى بس كانت لابسه سنتيانه باش أب و حاطه ميكب و مرات خالى تقريبا كانت لابسه شبهها بالظبط


دخلت وقعدت معاهم ولما شافوا البيره قعدوا يهزرو و لفيت كام سجاره وحششنا وعرفت إن مرات خالى هى كمان مش أول مره تحشش فضلنا هزار وضحك وكنا واخدين راحتنا لأن شقة أمل آخر دور فى العماره وأمل شغلت أغانى وقومنا رقصنا وكان واضح إن أمل الحشيش معلى معاها ع الآخر ومرات خالى كنت حاسس إن دماغها مش خفيفه بس برضوا عامله دماغ ، استائذنت مرات خالى تطلع تشوف عيالها وتنزل تانى و قعدت مع أمل لوحدنا ، وساعتها رحت واخد قرص فياجرا أمريكى بتشتغل خلال نص ساعه وقررت إنى هنيك أمل خلاص

لفيت سجاره وشربناها ، ورقصنا مع بعض تانى وأنا برقص معاها كنت بحضنها و امسك فى جسمها وهى ولا أى اعتراض لحد ما لاقيتها هى نفسها حضنتى قالتلى أنا بحبك أوى كان فى الوقت ده زبى واقف ولازق فى بطنها ، حطيت شفايفى على شفايفها وبوستها بوسه سريعه لاقتها بتقرب شفايفها تانى روحت قاطم فى شفايفها وغيبنا مع بعض فى بوسه طويله ، شيلتها ودخلت بيها الأوضه وهى عماله تضحك وتقولى أنت طلعت مجرم و أنا قعدت اضحك وقولتلها ده أنت بس إللى قمر

نزلتها على السرير وقلعت التيشرت ونمت فوق منها تانى و وغيبنا فى بوسه جديده ، خرجت بزازها من التيشرت وقعدت ارضع فيهم وبعدين ، قلعتها التيشرت و السنتيانه و فضلت أرضع فى بزازها المدورين أوى وأقطع فيهم وهى بتتلوى تحت منى وكل ما أقرب من الحلمه الاقيها بتهيج أكتر وأسمع منها أحلى احححححححح ، نزلت على بطنها وقعدت الحس فيها وقلعتها البنطلون والاندر و لاقيت قدامى كس أبيض منتوف بعنايه أول ما شفته اتجننت أول مره فى حياتى اشوف كس على الطبيعه نزلت عليه زى المجنون واستحضرت كل خبرتى فى السكس من الأفلام إللى اتفرجت عليها وقعدت الحس فيه واحط صوابعى جواه زى أفلام السكس بالظبط وهى عماله تتأوه وتزوم وتقولى نار كسى نار يا محمد مش قادره يا محمد احححححححححح افشخ كسى يا حبيبى ولاقتها بتشخر وبتدوس على دماغى ب ايديها وتقولى الحسه يا حبيبى لحد ما جابت مرتين فى بوقى وكل مره تجيب فيها كانت شخرتها بتوصل السما ، لاقتها قامت وحضنتنى وبزازها كلها على صدرى وعماله تبوس فيا وتقولى دوقنى طعم كسى وباين أوى إنها ممحونه وقلعتنى الشورت والبوكسر وقعدت تقولى هو ماله أسود كده ليه وقعدت تضحك وحطت زبى فى بوقها وقعدت تمص فيه وعماله تقولى هقطعه مممممممممممم ده حبيبى ممممممممم وأنا روحت فى دنيا تانيه لأنها كانت بتمص بمتعه كده ، وهى شغاله تمص وتقولى هيبقى بتاعى لوحدى امممممممم وأنا اقولها بتاعك يا شرمووووطه قطعيه يا متناكه يلا يا لبووووووتى وهى تقولى كبير أوى يا حبيبى ده كان فين من زمان وهى عماله تمص فيه وتمص فى بضانى

سحبتها على السرير ونومتها على ضهرها وحطت راس زبى عند كسها وقعدت احركها لاقتها جابت ل ل رابع مره وعماله تقولى ناااااار كسى ناااار دخله بقى ريح منيوكتك وأنا أقولها مش سامع إنتى إيه قعدت تقولى أنا شرموووطك أنا متنااااكتك يلا بقى يا حبيبى كسى ناااااار ناااااار

رزعته فى كسها مره واحده لاقتها بتصوت جامد فضلت انيك فيها ع الوضع ده وهىو بعدين عملتلى وضع الكلب مصت زيى شويه و سندت على أيد واحده وحطت زبى فى كسها ب ايديها وفضلت تتحرك هى وتقولى يلا يا حبيبى كيف الموميس بتاعتك وأنا ابتدت انيك فيها بسرعه لحد ما جبتهم فى كسها وأنا بتنفض ونمت جمبها راحت نايمه فى حضنى وكانت ساكته خالص متكلمتش ولا كلمه و مقالتليش غير أنا بعشقك مفيش 10 دقايق ولاقيت مرات خالى داخله علينا الاوضه

اتاريها كانت سايبه الباب موارب وإحنا نسينا نقفله و

الغريبه إنها مستغربتش إننا نايمين ملط ع السرير ولاقتها بتقول يخربيتكو سايبين الباب مفتوح

أنا طبعا استغربت إنها بتتكلم عادى وشايفه صاحبتها فى حضنى ، لاقيت أمل بتقولها يخرب بيتك مش تقولى إنك سايباه ، مرات خالى قالتلها اه ما إنتى مش دماغك يا روح أمك وقعدت تضحك ، أمل قامت لبست روب وخرحنا كلنا قعدنا فى الصاله

لفيت كام سجاره و قعدنا نحشش وقعدت مرات خالى تهزر مع أمل وتفواها أنا سامعه صوتك من تحت وقالتلى إنت عملت فيها ايه يا واد دى مش عارفع تمشى ، أمل جت قعدت جمبى ونامت على حجرى ومرات خالى قالتلها متخافيش مش هيطير وقعدو يهزرو ، وكائنهم ما صدقوا خدو راحتهم كل هزارهم شتيمه وشرمطه

قضينا السهره ومرات خالى نزلت شقتها قبل ماتمشى قالتلى وهى بتضحك كيفها اللبوه دى عشان كانت هتموت على دكر وأمل قالتلى لازم تبات فى حضنى الليله ، وفعلا دخلنا الأوضه وقولتلها عاوز انيكك فى طيزك وممانعتش ، قلعت الروب و وقفت كده قدام المرايه وقعدت تبص على طيزها وتحسس عليها وقالتلى عجباك يا مجرم ، قولتها احا دى جامده نيك لاقتها راحت ناطه ع السرير واترمت فى حضنى وقعدت تلحس فى لسانى وتعضنى فى رقبتى وصدرى ونزلت على زبى قعدت تمصه و كنت أنا فى الوقت ده بلحس فى طيزها وإحنا عاملين وضع 69 حسيت إن طيزها واسعه شويه قولت يمكن طليقها كان بينيكها فيها

فضلت ابعبصها فى طيزها وهى عماله تتأاااوه بمتعه ودخلت صابعين فيها وفضلت الحس فيها ، نزلت على الأرض فنست قدامى وقعدت تقولى شايف طيزى يا حبيبى عاجبااااااك وهى عماله تهزها وتقولى اضربنى عليها فضلت السوعها على طيزها و أقولها يا متناكه يا شرموطه طيزك جامده أوى وهى تتموحن وتقولى اضرب جامد أفشخ طيزى ، أنا كلبتك وكلبة زبك و قعدت اضربها وابعبصها وبعدين قعدت على الكرسى وفضلت أبعبص فيها برجليا لاقتها راحت فاتحه خرمها وفضلت تبعلص فى نفسها وقالتلى نار حاسه بنار جوه خرمى شايفه بيفتح ويقفل ازاى ريح منيوكتك يا سيدى

خدتها على السرير ودهنت طيزها كريم لاقيته فى الاوضه ، وحطت راس زبى فى الأول وفضلت أوسع فى الخرم وبعدين زهقيته مره واحده لاقتها شهقت وفضلت انيك فى خرم طيزها وهى فى دنيا تانى ولاقتها بتقولى أنا نفسى زبك يفضل فى طيزى على طول ، دق طيزى يا سيدى زبك حلو أوى ولذيذ اوى اححححححححححح ولا قتنى بجيب فى طيزها وهى بتقولى سخنين أوى هيريحونى هيعشرووووونى

نمت فى حضن أمل لحد الصبح وصحيت لاقتها بتصحينى بتقولى صباحيه مباركه وهى بتبوسنى ولاقتها عملالى فطار ، فطرت ومكانش ليا مزاج أنزل الجامعه فضلت معاها فى الشقه وهى طول الوقت نايمه فى حضنى ومش عاوزه تسبنى ، طبعا إبليس انتيمى اللعين ما سكتش و اقنعنى أعرف كل حاجه عن مرات خالى من انتيمتها إللى هى بقت شرموطتى وحبيبتى خلاص

فضلت أسألها عن طليقها عرفت أنه كان رجل أعمال خليجى وفضل متجوزها 12 سنه لمتعته وكان مكمل معاها لأنها مش بتخلف ، عرفت منها إنه كان خول وكان ديوث وحولها ل شرموطه ل ملذاته وأنه كان بيجيب السواق الكينى بتاعه ينيكها قدامه و يضرب عليها عشره وهى بتتناك وساعات كان بيتناك معاها ، لحد مازهقت منه ورفعت خلع واطلقت و حوشت من وراه فلوس كتير و شقتين مأجراهم

سحبتها فى الكلام لحد ما وصلت لمرات خالى وحكيتلها على الشاب إللى شفته معاها فى البحر ، واتفاجئت من الاجابه إن الشاب ده ولا كان جار مرات خالى ولا حاجه وأنها اتعرفت عليه فى محل يبقى هو صاحبه وإن خالد ده حكايته حكايه

و إبتدت أمل تحلفنى إنى ماجيبش سيرة ل مرات خالى أو أى حد وحلفتلها وبدأت تحكيلى

قالتلى خالد ده فاشخ مرات خالى فى افكارها وبياخد منها فلوس لأنه مصورها وهو نايم معاها وإن مرات خالى فى مره كانت متخانقه مع خالتى بطه راحت مدياله فلوس وادته رقمها عشان كانت عاوزه تكسر عينها وقالتله لو كسرت مناخيرها هاديك ألفين جنيه وفضل هو كل شويه يرن على خالتى ويحاول يكلمها لحد ما فعلا جابها سكه وقال ل مرات خالى ، وبعدين لاقيت أمل بتقولى هقولك حاجه بس متزعلش منى قولتها قولى قالتلى خالد ده كان بيجيى ينام مع مرات خالك هنا فى شقتى و فى مره جاب معاه واحد صاحبه إسمه علاء ونام معايا بس و**** مره واحده وما اتكررتش تانى لأنه معجبنيش




الجزء الثانى


عدى كام يوم كده وأنا عمال أفكر فى الواد إللى بينبك مرات خالى وخالتى بطه ومحول حريم العيله عندنا ل جوارى ، طبعا مكانش ينفع افاتح مرات خالى فى الموضوع عشان متزعلش من أمل إللى بقت عصفورتى عندها

فضلت علاقتى ب أمل مستمره و نيك شبه يومى وكل يوم اعرف منها معلومات عن اللبوه مرات خالى وعرفت منها إن خالتى بطه و مرات خالى اتخانقوا وقطعوا بعض على خالد ، فضلت علاقتى ب مرات خالى عاديه وأحيانا كنا بنسهر سوى عند أمل لكن لما خالى كان بييحى مكنتش بشوفها كتير ومكنتش بطلع كتير

شويه لاقيت مرات خالى بتتصل بيا وبتقولى يا واد مزعل اموله ليه وشوية منيكه كده و قالتلى عدى عليا لما ترجع ، بعد ما رجعت طلعت عندها

قالتلى مزعل البت ليه ، قولتلها يعنى إنتى مش عارفه ، قالتلى أنا عارفه ان دماغك كبيره و بصراحه دى مش أول مره نتقابل عندها طبعا عملت نفسى متفاجئ

قولتلها يعنى هو بينام معاكى من زمان قالتلى متعملش فيها عبيط أنا عارفه إن الشرموطه إللى تحت خرتلك ب كل حاجه وعموما لا مش من كتير ، قولتلها معلش بقى أنا مش هعرص عليكى عاوزه تنامى معاه نامى معاه فى شقتك مش فى شقة أمل لاقتها بتقولى خلاص طيب متزعلش هنزل العيال تحت عند أمل وهقابله هنا وقعدت تقولى أنا بحبه وخالك مش مكيفنى وفضلت تخلق ل نفسها مبررات ف قولتلها يا حبيبتى ده كسك وإنتى حره فيه بس أنا مش هعرص عليكى ولا أمل هتعرص تانى ، قالتلى حاضر بس أوعى حد يعرف ، شخرتلها هو كان حد عرف حاجه قبل كده لاقتها قالتلى ماشى يا عريس وقعدت تضحك بلبونه كده

فى اليوم ده كنت نازل القاهره وفعلا سبتهم ونزلت وكلمت أمى قبل ما أروح رجعت البيت لاقيت أمى بقت حاجه تانيه على طول مبسوطه و خست شويه و تليفونها محطوط فى صدرها دايما فهمت إن ياسر خلاص لضم معاها اضايقت جدا و قولت فى نفسى افضيلكم نفسى أنتو الإتنين ودينى ل افشخكم انتى وعشيقك ، قضيت اجازتى ورجعت اسكندريه تانى

فى اليوم إللى وصلت فيه روحت شقتى ، واتصلت ع أمل وطلعتلها لاقتها مستنيانى ب قميص نوم أحمر و واضح إنها جاهزه للنيك خدتها فى حضنى وخدت دش واتغدينا وقعدت لفيت سجارتين لاقتها قعدت ع الأرض تحت رجليا قولتلها يابت قومى تعالى جمبى قالتلى لا أنا عاوزاك تحس إنى بتاعتك وتحت رجليك دايما أنت غيرتلى حياتى وماليتها حب قولتلها ونيك وقعدت اضخك

قامت أمل رقصتلى لأنى كنت بحب رقصها جدا ، ونزلت على رجليا كالعاده تبوسها وتلحس فى صوابع رجليا وتقولى أنا خدامتك يا سيدى أنا كلبتك أنا عبدتك اممممممم قومت من على الكنبه شدتها من شعرها وقولتلها إنتى إيه وهى تقولى كلبتك يا سيدى خدامتك وخدامة زبك شدتها من شعرها على اوضة النوم وهى بتحبى على ركبها و قومتها وفضلت ابوس فيها وارضع فى صدرها لاقتها قلعتنى البوكسر وماسكه بتاعى وبتقولى زبك الكبير ده مجننى ونزلت تمصه شويه وقعدت الحسلها فى كسهااااا وهى شغاله احححححححححح أوى يا حبيى أوى يا سيدى وكل ما اعض زنبورها تهيج اكتر وتجيب أكتر فى بوقى قلبتها علة بطنها وفضلت الحس فى طيزها وابعبص فيها وهى تصوت وتقول خرمى بياكنى خرمى نااااااار أنا واسعه يا حبيبى دق خرم شرمووووطك الواسعه وأنا بشتم فيها وأقولها يابنت المتناكه خرم ده متعه وهى تقولى آه انا بنت متناكه وأمى متناكه أوى

ابتديت بطيزها و فضلت ادق فى طيزها وهى بتتلوى من المتعه و بعدين كسها وجبت فى كسها و نكتها فى اليوم ده مرتين

عرفت منها بعدها إن مرات خالى هتقابل خالد تانى بالليل وكالعاده هتجيب العيال عندها ، خرجت رحت مشوار ورجعت الساعه 12 على شقتى خدت دش و كلمتنى أمل قالتلى إن خالد لسه ماشى وايمان عندها

روحت سلمت عليها وقعدنا شويه و نزلت مرات خالى

عدى كام يوم و مرات خالى قالتلى تعالى نودى بنتها للدكتور بعربية أمل وفعلا خدت عربية امل روحنا بيها وإحنا راجعين اتكلما شويه و لمحتلها إنى عارف إن خالد مصورها ، لاقتها سكتت أو اتصدمت

تانى يوم الصبح لاقتها رنت عليا قالتلى أنا مش رايحه شغلى تعالى أقعد معايا بس من غير أمل قولت ماشى وقولت ل أمل انى رايح الجامعه ونزلت على بيت خالى ، فتحتلى مرات خالى لاقتها لابسه بنطلون مبين طيازها الكبيره و جاكت ترنج ، فطرنا مع بعض ولاقتها طلعتلى حشيش وقالتلى بتاع خالد خد لف منه وقعدت تضحك ، قولتها ايوه أنا عاوز اعرف حكاية خالد ده

قالتلى أنا عارفه إنك صايع و قررت الشرموطه بتاعتك أصلى عارفاها كسها عندها أهم من أى حاجه ، قعدت أضحك

قولتها لو اتكلمتى معاها فى حاجه هنزعل مع بعض ومن الآخر أنا عارف إنه صورك وعارف أنه ناك خالتى بطه قالتلى ومقالتلكش إن صاحبه ناكها قولتلها قالتلى يلا احكى وبطلى شرمطه و لو متورطه معاه فى حاجه مستعد اساعدك ونحلها مع بعض

قالتلى أنا كنت بحبه بس دلوقتي مش طيقاه بس بنام معاه عشان مزاجى لأنه بيكيفنى لأن خالك مبقاش مهتم بيا ، وأنها بتخاف منه ، عرفت منها إنها اتعرفت عليه فى المحل بتاعه وشويه شويه قرب منها وعملت معاه علاقه و بعدها اكتشفت أنه كلب فلوس وأنه مصورها وكان بيهددها وبعدين وسط الكلام عيطت

وقالتلى أنه فى مره بعتها تنام مع صاحب محل ملابس كان ليه عنده فلوس وأنه غصب عليها لما رفضت وهددها إنه هيفضحها ، وبعدين حكتلى إن خالتى بطه كانت متخانقه معاها عشان ورثها مع خالى فى حتة أرض وشتمتها وكده وكانت متهماها إنها مسلطه جوزها ميديهاش حقها وإن خالتى بطه ضربتها هى و بنتها وكده وفكرت تنتقم منها ف زقت عليها خالد عشان تكسر عينها وخالد مصور بطه هى كمان قولتلها احا أنا خايف خالد ده يكون مصورنى أنا كمان ، لاقتها بدل ماهى بتبكى وعينيها مدمعه قعدت تضحك

هديتها وقولتلها هشوف حل وهفشخهولك ، وبوستها من خدها ، لاقتها قالتلى أنت تفضل هنا تتغدى معايا قولتها لا أنا رايح مشوار قالتلى لما ترجع هنزلك الغدى ونتغدى سوى عندك قولتلها ماشى ، لاقيتها بتقولى طب هات المفتاح وادتهولها ، روحت مشوارى وطولت فيه لاقتها بتتصل بيا ، وصلت شقتى رنيت الجرس ، فتحتلى مرات خالى وهى لابسه روب دخلت ، أنا زى الاهبل بقولها أمال العيال فين قالتلى فوق ، يدوبك خدت دش وأنا بستحمى الشيطان قالى نيكها ، قولت لنفسى هى اكيد عاوزه تتناك امال يعنى هى جايه شقتى ليه ما كان ممكن نتغدى فوق عندها

خرجت من الحمام وكنت لابس بوكسر بس وطبعا مش فارق معايا لأنها شافتنى ملط قبل كده مع أمل ، لاقتها حضرت الأكل والمفجأه إنها قلعت الروب وكانت لابسه قميص نوم قصير فشخ وتحت منه أندر فتله داخل فى طيزها المربربه ، قولت آه دى عاوزه تتناك فعلا ، قعدت معاها ع الطرابيزه لاقتها بتاكلنى فى بوفى وبقيت أكلها أنا كمان فى بوقها ، وبقيت شغال أدلع فيها خلصنا أكل وطبعا الحشيش مش بيخلى من معايا لفيت سجارتين وقعدت معاها وعينيا هتطلع على جسمها المربرب ، اتكلمنا شويه فى موضوع خالد ولاقتها بتطلب سيجارة حشيش تانى ادتها سجاره ، و بعدين قربت منها على أساس إنى اديها باك من السجاره جسمى بقى لازق فيها وايدى على وركها ، لاقيت تليفونها بيرن بتبص لاقت خالى رديت عليه وأنا عملت نفسى بهزار كده بتسنط ع الفون عشان الزق فيها ، لاقتها رفعت وركها حاطته على رجلى رحت رافعا حاططها على حجرى القميص كان ليه حبل من ورى روحت فاكه وهى عماله تكلم خالى

وكانت بتكلمه بطريقه وحشه أوى وبعدين قالتله سلام دلوقتي مش فضيالك وقفلت السكه فى وشه

وراحت مديانى وشها وقالتلى أنت بتعمل إيه بمحن كده ، قولتلها هفشخك ، قالتلى عيب كده أنا مرات خالك وهى بتلف نفسها عشان تقعد وشى ل وشها وهى فاشخه رجليها ، قولتلها مش احسن ما حد غريب يفشخك ، قالتلى هتبقى راجلى ، روحت بايسها وقايلها آه ، راحت مكمله البوسه وقعدت تعض فى شفايفى وسحبت لسانى جوه بوقها وقعدت تلحس فيه وهى بتزوم عرفت أنها بتجيب ، قومتها ونومتها ع الكنبه وقعدت اقفش فى بزازها وأرضغ فيهم وقلعتها القميص لاقيتها بتقلعنى البوكسر و بتقولى احا أول مره اشوفه واقف هو كبير كده ليه و نزلت على ركبها عشان تمصه ، وعماله تقولى الزبار دى مابشوفهاش غير فى أفلام السكس ، فضلت تمص فيه وتحط بيضانى فى بوقها وتلعب فيهم ، قومتها ورحت مقلعها الكلوت وأنا بلعب فى طيازها الكبيره ، وقولتلها الطيز دى كنت هموت عليها يا متناكه ، قالتلى عجبتك طيزى حلوه طيز مرات خالك عجباك ، كلامها هيجنى روحت قاطم فى شفايفها تانى وزبى عمال يخبط فى كسها ، نزلت على كسها وهى واقفه ونومتها ع الكنبه وفضلت الحس فيه وهى كأن فيه كهربا فى جسمها عماله تترعش وتجيب فى بوقى وتقولى أوى يا راجلى أوى يا دكرى افشخ كس مرات خالك عوضنى عن حرمان خالك الخول ، احححححححححح كسم خالك المتناك عمره ما لحسه ، فضلت الحس فى كسها لحد ما جابت 4 مرات واكتشفت إن زنبورها طويل أوى وعرغت ليه هى ع طول هايجه ، خدتها وروحنا ع السرير لاقتها فاشخالى رجليها وبتلعب فى كسها وهى عماله تقولى يلا بقى مترحمهوش شايف غرقان ازاى ، قولتلها كسم هيجانك يالبوه ، قالتلى آه أنا لبوه وهايجه قولتلها ونجسه أوى ، حطيت زبى على كسها وفضلت ادعكه وهى عماله تقوووول اححححححح كسى نار عاوز لبن دخله ابوس رجلك دخله روحت حاطه كله مره واحده لاقتها بتقولى بالراحه يابن المتناكه ، قولتلها اوعى تشتمى تانى يا نجسه وأنا شغال دق فيها وزودت سرعتى ، قالتلى آه أنا نجسه ولحمى نجس أوى أنا قحبه أوى ، غيرنا الوضع وطلعت هى فوق شويه وأنا فوقها شويه و فنست شويه ولما قولتلها عاجيب لاقتها حضنتى جامد ولفيت رجليها على وسطى وقفلت على زبى وعصرته وأنا عمال اتاوه وهى تقولى ايوه كده هاتهم كلهم عاوزه احبل منك واجيب دكر شبهك

خلصنا النيك لاقيتها نامت على بطنها وبتقولى احا أنت فشخت كسمى ، قولتلها وكل يوم من ده يا لبوه ، قالتلى ياه هتناك كل يوم احا ده أنا هقعدلك فى الشقه هنا ملط 24 ساعه

نمت فوق منها وهى نايمه على بطنها وزبى كان نايم قولتلها طول ما انتى بتاعتى وبس ههريكى نيك وخدتها فى حضنى وبدأت معاها جلسة اعتراف لأنى عاوز اعرف حاجات كتير عن العيله الوسخه بتاعتنا وهى أصلا مفتاح اسرار العيله كلها لانها حربايه وعامله نفسها مصاحبه الكل

بعد ما خدتها فى حضنى ، قولتلها هخلصك من الخول اللى بيذلك ده بس لو عرفت إنك عرفتى رجاله بعدى هفشخك ، قالتلى اتفقنا

سألتها هو لسه بينيك خالتى بطه ، قالتلى آه طبعا و بتروح تبات عنده كمان ، وعرفت منها إن خالتى بطه بتجيب نسوان ل صحاب خالد الاغنياء يناموا معاهم بفلوس وخالد ده بيعرص عليهم عشان الفلوس ، لأنه عليه ديون كتير ، نزلت من عندها ونمت فى شقتى تحت والصبح نزلت الكليه ، واتبضنت رجعت ،

مفيش ساعه وجاتلى مرات خالى تانى وقلعت وكانت لابسه قميص شفاف عاللحم قولتلها احا إنتى مبتشبعبش قالتلى احا حد بيشبع من النيك والتعشير ، حششنا مع بعض و قولتلها اقلعى القميص ، قلعته قولتلها يلا يا متناكه ع الاوضه وشدتها من شعرها ، قولتلها انزلى ع الأرض وفنسى وهزى طيزك قعدت تهز فى لحم طيازها النحس وأنا كل شويه اضربها عليها وهى تقولى بالراحه عليا شايف كبيره إزاى ، وأنا عمال اضربها عليها وابعبصها فيها ، واهيجها أكتر واقولها اتناكتى فيها كام مره يا شرموطه وهى تقولى كتير أوى ، وعشان اهيجها امتر بدأت الحسهالها وهى تتاوه وتقولى اححححححح اووووووف بحب البعابيص ، فضلت ابعبص فيها وكل شويه أزود صابع ، وهى تتأووووه واحححححححح اووووووف وتشخر ، سيبت طيزها وهى مفنسه بدأت العب فى كسها وهى فى دنيا تانى من المتعه ، خلتها مصت زبى إللى بقت بتعشقه وفضلت انيك فيها لحد ما جبتهم جواها

فات كام يوم وجمعت الاتنين مرات خالى و أمل واتفقت معاهم إننا هنوقع خالد ده فى شر أعماله ، كنت حاسس مرات خالى خايفه لكن أمل كانت واثقه فيا جدا ، وفعلا مرات خالى عزمته عند أمل فى الشقه و خدت فلوس من مرات خالى روحت إشتريت كاميرا إتش دى غاليه أوى ، وجبت إزازة ويسكى و حبوب هلوسه ، وقولت ل مرات خالى تقابله وتشربو من الويسكى وتحاول تطحن حبوب الهلوسه فى أى حاجه وفعلا جيه خالد فى شقة و أمل قالتله أنها مستنيه صاحبها إللى هو أنا يعنى عشان نسهر كلنا مع بعض فضلوا يحشسوا وصاحبنا شرب يجى ربع الإزازة لوحده وراح فى دنيا تانيه ، وطبعا أنا عارف إن الخمره مع الكيميا يهدو أى حد حتى لو كان مين ،

رنوا عليا طلعت لاقيته سكران طينه ومش قادر يتحرك ولا حتى يتكلم و شغلت الكاميرا وقولتلهم قلعوه ملط وفضلت مرات خالى تمص فى بتاعه وهو سكران ، مابيقفش وكنت قاصد كده عشان ابينه فى الفيديو إنه خول وبعدين خليتها تلعبله فى طيزه و هو مفيش مقاوومه خالص بالعكس ده كان مستمتع وفتحلها رجليه وفصلت تبعبص فيه وانا بصورهم وتضربه على طيزه ، بعدها مسكت الكاميرا ل أمل وراحت تافف ف طيزه ومدخل زبى وفضلت انيك فيه وهو مش بيقول حاجه غير أاااااااااااه

خلتهم لبسوه كلوت وسنتيانه وخدتله كام صوره بالموبايل و خلصنا قولتلهم لبسوه هدومه وخدته وأنا سانده وهو عمال يقول آه وبس ونزلنا وخدت عربية أمل وكانت معايا مرات خالى وروحنا عند المحل بتاعه نزلت مرات خالى ع أول الشارع وسندته دخلت بيه المحل قولتلهم إنى صاحبه وكان سهران معايا وتعب وطبعا كان عمال يهلوس ومحدش فاهك من كسمه حاحه وخدت بعضى ومشيت ، مرات خالى كانت هتموت من الرعب وكانت خايفه منه فشخ قولتلها فوكك منه أنا هتصرف معاه

تانى يوم مرات خالى قالتلى أنه رن عليها كتير وهى مابتدردش عليه وخايفه يروحلها البيت ، نزلت و روحت المحل ، كنت عامل نسخه من الفيدبو بتاعه على ميمورى لاقيت بنت شغاله فى المحل قولتلها اديى الكارت ده ل خالد واتصلت بيه قولتله حاجه مهمه ليك فى المحل

مفيش نص ساعه لاقته اتصل بيا وعمال يشتم ويزعق ويقولى أنت مين يلا ده أنا هفشحك أنت اللبوه التانيه ، قولتله بالراحه كده وبهدوء تنسى إنك تعرف احده اسمها إيمان ، والفيديو ده قصاد إللى أنت صورتهولها لو ده اتنشر ده هيتنشر ، ومش بس كده هتتشد على أمن الدوله ولو قالتلى إنك رنيت عليها تانى هفشخك ، وهتلاقى اتنين مخبرين هيشدوك على امن الدوله

رجعت على شقة أمل نمت و صحيت رنيت على إيمان قالتلى أنه مرنش تانى ، قولتلها خلاص إنسيه للأبد

انشغلت فى الامتحانات بتاعت الترم شويه و حياتى بقت ماشيه مابين إنى عايش مع أمل تقريبا فى شقتها ، و أحيانا بروح شقتى عشان انيك مرات خالى إللى بقت عشيقتى خلاص و خلص الترم الاول ، واضطريت أنزل القاهره

نزلت القاهره قعدت كام يوم فى القاهره ، لحد ظهرت النتيجه ولاقيت نفسى شايل 3 مواد من 7 وأنى لازم أدفعلهم تحسين الترم التانى ، وطبعا قولت ل أمى إنى نجحت ، فضلت حوالى 20 يوم فى القاهره وكنت أحيانا لما أهيج أنيك أمل فى التليفون ، وكنت براقب أمى وأراقب تليفونها وفعلا لاقيتها بتتكلم رقم دايما و عرفت أنه ياسر و لاقيته باعتلها رساله بيقولها يابنت المتناكه لما ارن عليكى تردى عليا ، إحساس أن أمى بتتناك و فيه راجل غريب بيشتمها خلانى فضلت باقى الأجازة مبضون من أمى

سافرت اسكندريه وطلعت ع الكليه على طول عشان ادفع مصاريف الترم التانى لاقيت إنى لازم أدفع تحسين ألف جنيه على كل ماده سقطت فيها يعنى 3 آلاف شخرت شخره عظيمه طبعا ، لأن أمى كانت مديانى 12 ألف بس مصاريف الترم التانى و مش معايا إلا ألف مصاريفى الشخصيه ، رجعت على شقتى مهموم ونمت صحيت على تليفون أمل إللى كانت مستنيانى وماروحتلهاش ، طلعت عندها وأنا مبضون ، فضفضت معاها وقولتلها على اللى فيها قالتلى تعالى الأوضه و لاقتها فتحت الدولاب وخرجت فلوس وقعدت تعد و بتقولى دول فلوس التحسين روح ادفعهم ، إستغربت جدا وفى الأول رفضت

لاقتها بتقولى يا محمد ده أنا وفلوسى ملكك ده أنا أتمنى أعيش خدامتك طول حياتى أنت متعرفش أنت إيه بالنسبالى وكلام من ده ، فى اللحظه دى حسيت أنها بتحبنى بجد ، وفعلا خدت الفلوس ودفعتها و بالليل لاقتها جايبالى موبايل كان نفسى فيه هديه

ونمت معاها 3 مرات فى الليله دى ، وكان خالى عند مرات خالى ف طبعا معرفتش أنام معاها

فضلت حوالى أسبوع عايش مع أمل وبعدها ، سابتنى و راحت تبات عند أخوها عشان مراته تعبانه ، اليوم ده رجعت الشقه مرات خالى اتصلت بيا نزلتلها لاقيتها فتحتلى الباب وهى لابسه الكلوت بس وراحت حضنانى ، استغربت سألتها على العيال قالتلى مع خالتهم وهتروح تجيبهم بالليل وقعدت تقوى وحشتنى و وحشنى زبرك أوى

دخلت خدت دش ، دخلت الأوضه ونمت جمبها ع السرير ، قالتلى أخيرا هتنام معايا فى اوضة نومى ، قعدت اضحك ، وخدتها فى حضنى وكان واضح أنها هايجه أوى ، رغم إن خالى كان ماشى من عندها مكملش يوم ، نمت معاها هى كمان و استمتعت ب طيزها إللى بحبها وب عهرها على السرير

بعدها ب كام يوم كلمت خالتى بطه قولت ارميلها كعب كده ف قولتلها خالتى أنا عاوز أقعد معاكى لوحدنا ضرورى بخصوص خالد سكتت وعملت عببطه وقعدت تسالنى مين ده ، وبعدها ، قالتلى ماشى و فعلا روحتلها البيت و قعدنا لوحدنا

قولتلها من الآخر الواد اللى ضحك عليكى وصورك أنا عارف الحوار بتاعه ، لاقتها بلمت ، قولتلها وعارف أنه بيستغلك و مشغلك معرصه وبتجيبى نسوان ل صحابه لاقتها بتقولى إيه إللى أنت بتقوله ده بزعيق طبعا كنت عامل حسابى و مرات خالى الحربايه كانت مديانى مكلمه مسجلهالها ، قولتلها ثوانى و روحت مطلع تليفونى ومسمعها مكالمه بينها وبين مرات خالى وهما بيتخانقوا على الواد ده ، راحت سكتت خالص قولتلها أنا نازل دلوقتي لو عاوزه تخلصى من الواد ده خالص كلمينى وأنا هساعدك عشان عيب كده انتى عندك بنت على وش جواز و كلام الناس مابيرحمش وانتى خالتى برضوا ولحمى

تانى يوم كلمتنى وقولتلها تعاليلى الشقه ، قالتلى أنا مبروحش البيت عندك قولتلها تعالى وكسم مرات خالى



الجزء الثالث


زى ما انا بس انتم بتستعجلوا تعالوا يلا نكمل

إنتهى الجزء الثانى لما خالتى بطه جاتنى شقتى عشان نتكلم فى موضوع الراجل اللى مرفقاه وشغلاله معرصه

جاتلى شقتى قعدنا اتكلمنا قالتلى يا محمد أنا مش مبسوطه إنى كده هو استغلنى وكله من الشرموطه مرات خالك ، إللى أكيد حكتلك عشان تكرهك فيا أو عشان ماسك عليها حاجه ، وهو و على طول بيهددنى و كمان كان معايا 10 آلاف جنيه خدهم منى بالغصب و جوزى زى ما إنت عارف إتجه للبودره وبقى مدمن ومش بنشوفه والفلوس إللى بيديهانى خالد بسبب من النسوان إللى بجيبها هى إللى فاتحه البيت ، قولتلها هنصلح كل حاجه بس اوعدينى تبعدى عنه وأنا أصلا كاسر عينه وهخليه ينساكى خالص ، قالتى ازاى قولتلها مالكيش بس المهم تكونى مخلصه ليا وتكونى فعلا عاوزه تبعدى عن الوساخه دى ، قالتلى ماشى ، قولتلها تنزلى من هنا تشترى خط جديد ومتديهوش الا للمقربين منك وتكسرى الخط القديم و روحت مديها 500 جنيه قولتلها خليها معاكى ، مارضتيتش تاخدهم حلفت عليها ، وقولتلها ده إنتى لحمى وعرضى

سيبتها تنزل واتصلت ب خالد قولتله طبعا فاكرنى قالى آه خير ، قولتله عاوزك تنسى بطه خالص وياكسمك لو عرفت إنك بتكلم حد تانى من العيله دى هنيكك وهحبسك ، قعد يقولى دول نسوان شراميط قولتله أنا إللى عندى قولته قالى ماشى قولتله وال 10 آلاف إللى خدتهم منها ترجعهم ، قالى أنا ممعايسش فلوس قولتله اتصرف عشان متزعلش منى وقفلت السكه فى وشه

فات يومين وكلمته قالى أنا جهزت ال 10 الاف بس المره القارحه إللى واقف فى صفها دى قواده وبتسرح بنتها قولتله مش شغلك أنجز واتفقت معاه يقابلنى فى كافيه ويجبلى الفلوس خدت عربية أمل و ولبست بدله كامله و رسمت الدور فعلا إنى من جهة أمنيه واستنيته لما دخل الكافيه ولاقيته جاى لوحده مع إنى كنت مستنى منه الغدر ، دخلت سلمت عليه وقعدت ، وقولتله على فكره ، أنت ملفك عندنا مليان بلاوى سوده ، أنا ممكن اعتقلك دلوقتي حالا ، قعد يقولى يا باشا دى نسوان شمال ، قولتله تبعد عن بطه وإيمان وأى حد تبعهم ل مصلحتك ، وفهمته إنى مرضتش أخد إجراء رسمى وأحبسه عشان سمعة الحريم ، خدت منه الفلوس ، واتفقت معاه ينسى بطه خالص و أى حد تبعها وسبته ومشيت

وبالليل عديت على خالتى بطه أدتها ال 10 آلاف جنيه ومكانتش مصدقه ، ولاقيت هناك بثينه بنتها سلمت عليها ، ولما شفتها إفتكرت أيام زمان وإحنا عيال لما كنت بنيكها فى طيزها ، قعدت شويه ومشيت و تانى يوم لاقيت خالتى بتتصل بيا بتقولى عازماك ع الغدا ، وفعلا روحت وقابلت هناك بثينه و مها بناتها و قالتلى خالتى أنها عاوزه تفتح مشروع وكده ، وأن فيه محل تحت البيت عاوزه تفتحه سوبر ماركت

وفعلا بعد يومين تلاته اتفقنا مع الراجل و أجرنا المحل ، و جبنا قرض من البنك و فتحنا المحل فى وسط الدوشه دى كانت علاقتى مع أمل ومرات خالى ماشيه مظبوط و قربت شويه من بثينه إللى جسمها فار أوى وطيازها بقت أوفر أوى و لبونتها فى الكلام بقت زياده عن اللزوم ، وفهمت إن خالتى كانت مبسوطه من قربى ل بثينه وغالبا كانت فكرانى مغفل وعاوزه تجوزهانى ، وبقيت رايح جاى على خالتى عشان المحل ، ودايما بتغدى عندها ، وفى مره كنت عند خالتى بطه لاقيتها فى المحل بقولها أمال بثينه فين قالتلى نايمه فوق اطلع صحيها ، طلعت لاقيت بثينه نايمه ولابسه شورت قصير نيك و تيشرت ، صحيتها و قامت عملتلى شاى ودى كانت أول مره نقعد مع بعض أنا وهى لوحدنا من بعد ما علاقتى رجعت بيها و الغريبه أنها مغيرتش هدومها ، قعدنا مع بعض وفضلنا نهزر وقولتلها إيه الوبكسر إللى إنتى لابساه ده قعدت تضحك و تقولى ده هوت شورت يا جاهل قولتلها هو هوت بصراحه و مال طيازك كبرت كده ، قعدت تضحك ، وتقولى طول عمرك قليل أدب ، قولتلها ماهما إللى وحشونى أعمل إيه يعنى ، قعدت تضحك و قالتلى أنت لسه فاكر ، قومت قعدت جمبها وقولتلها إنتى كمان وحشتينى خالص ، قالتلى طول عمرك بكاش و**** بقى أنا برضوا إللى وحشتك ، قربت منهت وقولتلها اه وطيزك كمان وحشتنى اوى وحطيت أيدى على طيزها حسيتها ولعت ، قالتلى بس بقى ماما تيجى ، قولتلها ماما فى المحل ومش جايه دلوقتى ، وحتى لو جات ماهى عارفه إنى بحبك و دخلت ايدى فى الشورت و لفيت وشها وقعدت ابوس فيها ، مكملناش البوس ، وفعلا خالتى جات ولاقتها فتت الباب وانا ببوس بنتها ، روحت قاعد وهى ماتكلمتش خالص وقالتلنا هعمل غدى عالسريه ، بثينه قالت أنا هادخل آخد دش ، وخالتى لاقتها قلعت وكانت لابسه جلابيه بيتى ، دخلت عندها المطبخ لاقتها بقولى يا وسخ إيه إللى كنت بتعمله مع البت ده ، قولتها ماهى إللى طالعه جامده ل امها يا خالتى وفضلها نضحك ، طبعا أنا بقيت جاريئ جدا مع خالتى من بعد إللى حصل فروحت مقرب منها ، و وقفت وراها وفضلت كل شويه احك فيها وهى مش متكلمه ، عملت نفسى بساعدها وبقيت لازق فيها من ورا وزبى واقف ، اتجرات أكتر ، وفضلت واقف وراها وإحنا بنهزر مسكتها من وسطها و حضنتها من ورى وزبى بقى فى نص طيزها بالظبط ، خالتى بطه دى طول عمرها شرموطه قارحه وفاجئتنى برد فعلها ولاقتها ، قالتلى يا واد البت هنا يخرب بيتك بتعمل إيه ولاقتها لفت ايدها ل ورا ومسكت زبى ، فى اللحظه دى ، خرجت من المطبخ كانت بثينه خرجت ولبست هدومها وكان واضح إنها خارجه و اتغدينا ، خالتى قالتلى أنت رايح فين قولتلها مش رايح ، قولتلى أنا هدخل اخد دش إستنانى ماتمشيش ، نزلت اشتريت حباية فياجرا و وقعد مع مها بنت خالتى التانيه فى المحل وطلعت رنيت الجرس لاقيت خالتى فاتحالى وهى لابسه بورنوث ، وقالتلى استنى هغير واجيلك

قعدت فى الصاله وقلعت التيشرت وفضلت بالبنطلون و فانله حمالات ولفيت سجارة حشيش ، لاقيت خالتى خارجه من أوضتها لابسه قميص نوم أزرق شفاف و لابسه تحته كلوت فاتله و حاطه روج ومكياج ، وبصراحه شكلها بالمكياج هيجنى أوى لأن كان باين إنها مبتعرفش تحطه ، بس عاوزه تحس إنها صغيره من كتر المحنه إللى هى فيها ، وقالتلى استنى اعملك شاى

قلعت البنطلون وفضلت بالبوكسر ودخلت وراها المطبخ وقفت وراها وقعدت اقولها ايه الجمال ده ، ده إنتى صغرتى عشرين سنه ، قالتلى أنا صغيره أصلا بس هو الزمن بضحك كده ، عملنا الشاى وقعدنا فى الصاله عملت دبوس حشيش من المحفظه ورحت معلقه فى كوبايه و طبعا شربت معايا ، وكان كل هزارنا قلة أدب فى قلة ولاقتها كل شويه تبص على زبى اللى واقف ، و بدأت اقرب منها واحط ايدى على كتفها وأنا بقرب منها دبوس الحشيش ، وبعدين وأنا بهزر معاها رحت لازق زبى فى فخدتها و قرصتها بزازها لاقيتها بتعض على شفايفها لاقتها بتقولى اتعلمت الشقاوه دى فين و قعدت تضحك ، قومتها وقولتلها ارقصيلى وفعلا رقصتلى وهى بترقص كنت حاسس نفسى ملك خالتى بترقصلى عشان انيكها ومرات خالى بقت شرموطتى خلاص ، وقومت رقصت معاها و احنا بنرقص مسكت طيزها راحت جاريه منى على اوضة النوم مسكتها ونمت فوق منها وهى عماله تقولى حد يعمل كده فى خالته ، وأنا اقولها وهة فيه حد خالته جامده كده وقعدت ابوس فى ضهرها العريان واحك زبى فى طيزها الكبيرة

لفيت وشها وقعدت ارضع فى شفايفها وبزازها وزبى على كسها بالزبط وعمال احكه فيه وهى بتزوم

قلعتها القميص وقعدت أرضع فى بزازها و ابوسها فى رقبتها وهى شغاله اممممممممم اححححححح ااااااه واعضها فى كرشها الكبير وهى تقولى حلو أوى وكل ما اعضها تزوم قلعت البةكسر وأول ما شافت زبى شخرت وقالتلى دى شكلها ليله ولا ألف ليله وليله مسكتها من شعرها و نزلتها عند زبى وقولتلها يلا مصى فضلت تبوس فى زبى وتقولى يالهوى يا بخت إللى هتتجوزها يا إبن أختى وترضع فيه وتحطه كله فى بوقها ، قولتلها عجبك يا شرموووووطه قالتلى أوى ده جاحد أوى وعماله ترضع فيه وهى بتقولى كل ده هيدخل فيا احححححححححح ، هيفشخنى أوى ،

قامت اتعلقت فيه وفضلت ترضع فى صدرى تقولى بحب العضلات وهى ماسكه زبى وبتدعكه فيه ب ايديها شدتها ع السرير ، وأنا بقلعها الكلوت

قالتلى أيوه قلعنى الكلوت بنفسك حلو كلوت خالتك ،

قولتلها خالتى المتناكه قالتلى آه أنا متناكه أنا شرموطة زبك ، قلعتها الكلوت لاقيت كسها محلوق وأبيض ، مسكتها من كسها ، قولتلها هو ده الكس إللى تاعبك يا بنت الاحبه ، قعدت تبعبص فيه بصوابعها وتقولى بياكلنى أوى ، قولتلها هفشخه يا معرصه ، نزلت مسكت زنبورها بسنانى وهى عماله تقولى اححححححححح اوووووووف وتشخر ايوه انا معرصه أنا أكبر معرصه فى الدنيا ، أنا قواده بنت وسخه ، وعماله تقول اححححححححح كسى يياكلنى كس خالتك هايج ناااار وأنا الحس فيه و وابعبصها ، وهى تقولى نيكنى بقى اوووووف ، بقالى كتير مشيلتش زبر فى كسسسى ، لاقيتها نومتنى على ضهرى وطلعت فوق زبى وحطته فى كسها وهى مديانى ضهرها وفصلت طالعه نازله فوق منه وهى عماله تقولى شفت خالتك شرمووووووطه ازاى ، قولتلها طلعتى هايجه أوى يابنت المتناكه وهى تقولى ايوه أنا متناكه بنت متناكه و بناتى متناكين واخواتى متناكين كلهم وهى طالعه نازله ، فشخت رجليها وفضلت ادق فى كسها و نكتها وإحنا واقفين ، ورحت مخليها فنست وفضلت الحس فى طيزها إللى اكتشفت أنها واسعه نيك لدرجة انى كنت بحط اربع صوابع فيها وهى تقولى بحب نيك الطيز ، نيك خالتك يا دكر خالتك ، روحت حاطط زبى فى طيزها وفضلت انيك فيها ولحد ما جبتهم جوه طيزها

خلصت نيك فيها ولبسنها هدومنا وقعدنا فى الصاله قولتلها إنتى طيزك من كتر التظنيك فيها بقت أوسع من نقف الأزهر ، فضلت تضحك ، وقالتلى خرمى واسع من زمان عشان جوزى قبل المخدرات كان كييف نيك فى الطيز ، كالعاده عرفت منها شويىة معلومات ، زى إن خالتى جميله مش مرتاحه مع جوزها وشكلها بتتناك بره ، وقولتلها إن خالد قالى إنها على بثينه بنتها و ودتها لناس تنيكها فى طيزها ، فقالتلى إن بثينه قفشتها هنا مع خالد وإن بنتها بتحب الفلوس أوى ولما عرضت عليها بضغط من خالد وافقت ، وعرفت إن مرات خالى كانت بتتناك من واحد صاحب جوزها ، الغريبه إنى عرفت منها إن خالاتى كلهم شراميط وأنها متأكده إنهم بيتناكوا بما فيهم أمى خصوصا بعد وفاة أبويا ، وأنهم لما يتجمعوا كلهم مع بعض مابيتكلموش إلا فى النيك و زبار الرجاله ، وأنها مستعده تساعدنى انيك أى واحده فيهم

نزلت من عندها وأنا ماشى فى الشارع سرحت فى الواقع اللى بقى اقرب للخيال ، خالتى قواده ، وبنت خالتى بتتناك فى طيزها ، ومرات خالى شرموطه رسمى ، وحاجه بنت وسخه العيله كلها شمال

بعدها بكام يوم إتصلت ب مرات خالى تجيلى الشقه و اتصلت ب خالتى بطه وقررت اصالحهم على بعض ، مرات خالى لما شافت بطه قعدت تزعق رحت ضاربها بالقلم وقولتلها يابنت المتناكه إللى اقولهوبظلك يمشى ، خالتى بطه استغربت إنى بضربها وصالحتهم على بعض وقعدنا شويه و ورحت أوصل خالتى ، قالتلى أنا متاكده إن زبك ميعديش كده على ايمان الشؤموطه من غير ما يزورها اكيد نكتها ، قعدت أضحك ، قالتلر و طالما نكتها وكسرت عسظينها تبقى راجل بجد ، ودكر ، أنت أول واحد يحكمها فى العيله


ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.